في حوار و دردشة مع عدة طلبة ينتمون الى مدن أكادير و مدن داخلية اخرى استغربو لما يقع من محسوبية و تميز من لدن بعض المراقبيين للإمتحانات الجامعية بكلية ابن زهر
حيت يسمح المراقبون لطلبة الصحراويين من التمكن من هواتفهم النقالة داخل الامتحانات بالاضافة الى عدم الاكترات لسلوكات الغش التي يقدمون عليها بلاضافة الى تسريب بعض الاجوبة الى اصدقائهم و اقاربهم وكل من ينتمي الى الاقاليم الصحراوية داخل المدرج او القسم
العملية تبدأ بتعرف على بطاقة الهوية الخاصة بطالب و حسب مكان سكنه و ازدياده ادا كان ينتمي الى مناطق الصحراء يعطى له المراقبون الضوء الاخضر و الحرية داخل قاعة الامتحان و العكس صحيح ادا كنت تحمل بطاقة هوية بعنوان سكن مدينة اخرى خارج تراب الاقاليم الصحراوية المغربية تتم عليك ممارسة جميع انواع الحراسة و المراقبة المشددة
ف الى متى سيضل الحال على ها الحال من تمييز و محسوبية طالت حتى دهاليز و قاعات الامتحانات الجامعية و نعم لتكريس مبدئ تكافئ الفرص الدي هو حق من الحقوق الموثقة في الدستور المغربي
عذراً التعليقات مغلقة