المعني بالأمر يقطن بمدينة الدار البيضاء من مواليد الثمانينات، سبق وان اعتقل أربع مرات ، وغادر السجن مؤخرا بسبب انتحاله لصفة مسؤولين ساميين في الديوان الملكي.
يجيد تقليد الأصوات، غالبية الشخصيات التي انتحل صفتها، تعمل بالديوان الملكي ومحيطه.
وقد سبق وان انتحل صفة مدير الكتابة الخاصة للملك منير الماجيدي، ومدير الديوان الملكي السابق رشدي الشرايبي.
المنتحل كان يتصل بضحاياه عبر الهاتف، على أساس انه مسؤول كبير بالديوان الملكي ، ويقوم بتقليد أصوات الشخصيات التي ينتحل صفتها أو هويتها، ثم يقوم بالاحتيال عليهم بدعوى التوسط لفائدتهم لتحصيل منافع ومزايا وهمية أو صورية.
وقد تحركت المصالح الأمنية المختصة مباشرة بعد تصريح والد العريفي الذي قال فيه أن الأميرة لالة سلمى اتصلت به وهنأته على الفوز.
عذراً التعليقات مغلقة