في الوقت الذي خصصت فيه الحكومة التركية وفداً خاصاً للسفر الى الولايات المتحدة، للدفاع عن طلبها برفع الحظر المفروض عن مواطنيها وزينات شركاتها تجاه الولايات المتحدة، لم تقدم حكومة العثماني و شركة ‘لارام’ على أي خطوة في هذا الاتجاه.
ويرى متتبعون أن تجاهل المغرب لهذا الأمر وصمته عليه لا يعني سوى أن المواطن المغربي هو آخر رئيس الحكومة و شركة ‘لارام’ للدفاع عنه دولياً.
وكانت كل من الإمارات و السعودية قد أعلنتا عن رفع السلطات الأمريكية الحظر عن مواطنيهما والمسافرين على طائراتهما المتوجهين اليها.
وكانت ادارة ترامب قد أعلنت قبل أشهر حظر حمل الحواسيب الشخصية على متن الرحلات الجوية المنطلقة من دول عربية واسلامية عديدة بينها المغرب.
عذراً التعليقات مغلقة