رغم تخصيص الدولة لميزانية 70 مليار من المالية العامة، وبداية أشغال البناء بشكل متقدم، كما تم تقديم ذلك أمام المٓلك و لجنة الفيفا خلال الترشيح لاستضافة مونديال 2026، فان ملعب تطوان الكبير اختفى عن الأنظار وأصبح مبحوثاً عنه و عن الملايير التي صرفت لبنائه.
فكما تم تقديمه أمام المٓلك في 2014، فان الملعب تم رصد ميزانية 70 مليار لبنائه وتجهيزه ليكون جاهزاً بالكامل العام المقبل 2020. لكن واقع الحال، غير ذلك حيث لم يعد التطوانيون ولا المغاربة يتذكرون من الملعب سوى صور المٓلك و تقديم المشروع و الماكيت الجميل الذي تم رسمه.
وتناقل مغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي حملة للبحث عن متغيب، عنوانه ملعب تطوان.
عذراً التعليقات مغلقة