اعتقل يوم الجمعة الماضي، من قبل الدرك الملكي بالقليعة إقليم إنزكان، إمام، لم يجد الأطفال الصغار في ملاذه أمانا، ليستغلهم بطريقة بشعة.
الإمام مثل أمس، في أول جلسة علنية بابتدائية المدينة نفسها، تحاصره تهمة كبيرة، ملخصها، التحرش بطفلات وأطفال صغار بكتابه القرآني بمسجد عشوائي بحي بني غنفر، ببلدية القليعة بإقليم إنزكان.
ويتهم الفقيه، بنزع سراويل طفلات وأطفال، وتمرير يده على أجسادهم ومناطقهم الحساسة، يدعي بذلك أنه “يعلمهم طرقة الاغتسال”.
عذراً التعليقات مغلقة