حينما تخرج الفئران من جحورها وتتقيأ العفن
كتب المدعو النعمة الغازي وهو أحد المتأرجين بين الإسلاموية البئيسة واليساروية المنحطة أشياء حقيقة لاتستحق الرد ولكن بعض المغالطات التى أوردها سبق لمثيل له في النذالة أن كتبها في جريدة جهوية لم نشأ أن نرد عليه أنذاك ولكن إعادة كتابتها يعني أن هناك من يقلقه وجود الجمعية المغربية لحقوق الانسان بتيزنيت ، اذن لابد من الرد على هذا النكرة المدعو النعمة والرد على من وراءه سأذكركم ب :
متى تعرفنا عليه ؟
كان ذلك في مسيرة فاتح ماي 2007 وكان يغطي رأسه ونصف وجهه بوشاح ويرفع شعارات يساروية وانسل كما يفعل الجبناء جميعا ليتم اعتقال سبعة مناضلين كنت أحدهم وواجهتنا النيابة العامة بتهمة اهانة المقدسات ولما تسائلنا وضعوا امامنا جل الشعارات التي رفعها هذا النكرة والتي لم تكن تتضمنها لائحة الشعارات التي تم الاتفاق عليها في لجنة الشعارات ثم سألونا عن إسم من رفعها لم نجب اولا لأننا مبدئيين وثانيا لسنا عملاء للمخزن ولو اننا كنا معرضين للسجن وكنت افكر في استغراب كيف استطاع هذا النكرة أن يسمح لنفسه أخلاقيا أن يستولي على الميكافون ويأخده من الشباب ويتصرف بتلك الرعونة ويعرض الشباب للخطر كما فعل احدهم في اكادير ليتم اعتقال شابين حكم عليهما ب اربع سنوات ولكني في الاخير ارتحت لانهم قبضوا علينا نحن كمسؤولين ولنا تجارب في الصراع مع المخزن
ظهر هذا النكرة للمرة الثانية إبان الحرب على فلسطين وكنا على موعد مع نشاط حول المخطط الاستعجالي من تنشيط الرفيق محمد بلعتيق وقبل الدخول الى القاعة كانت وقفة رمزية تضامنية مع الشعب الفلسطيني ورفع شعار ” كلنا رصاص ورائك يا حماس ” الشيء الذي أثار حفيظة الرفاق ولم يرفعه أحد معه مما سيدفعه لاتهام الرفاق بالجبن وكان الرد هو شعارهو ” لافتح لاحماس المقاومة هي الاساس “
أسوق هذين المثالين لأؤكد أن هذا الشخص له دور يحاول القيام به ومدفوع من جهات غير معروفة ليظهر للمرة الثالثة في 20 فبراير وفي مسيرة كانت قد تعرضت للقمع حلت بينه وبين البوليس لامنعهم من ضربه وشتمه وحاول أن يظهر كأحد القياديين لكن النفس الطويل يكشف الفئران فيعيدهم الى حجمهم الطبيعي
واستطاع الحصول على بطاقة الجمعية ولكنه تبطق وله غرض سيفصح عنه من بعد كان يلعب على جميع الحبال مرة يتكلم كرفيق وأنه تقدمي ومرة اسلاماوي ولكنه لم يفصح عن ما يبطنه الا فيما بعد ويمكنكم الرجوع الى صفحته في الفايس لتتعرفوا عليه أكثر والذي أثار استغرابي أنه لا يعلن عداءه لي و كان يتقرب الي عن طريق احد الرفاق
تبطق في الجمعية ولكنه غبي لم يكلف نفسه حتى قراءة دليل المنخرط لقد ظن أننا حين تركناه يصل الى المكتب أن من حقه أن يفعل ما يشاء لن أتطرق الى مسألة الرئاسة ومسألة تشبتي بها الغير المقبول فالرفاق والرفيقات يعرفون ما وقع فقط اشير الى انه كان يريد توريط الشباب لكن الشباب أجابوا بكل وضوح أن ظروفهم لاتسمح لهم بتقلد المهمة الصعبة
ومسألة قضية الولاية الرابعة انا لااعتبرها ولاية لان الولاية من الولاء والتولية وهي لغة مخزنية فلا أحد ولاني الرئاسة بل الرئاسة مسؤولية وقدرة على ادارة عمل مكتب الجمعية فقد تحملتها على مضض ولم أسع إليها لأنها عرضتني لمضايقات من كل النواحي المادية والمعنوية ، بلغة واضحة حصلات فيدي رغم ان وجودي على راس الفرع لايتعارض وقوانين الجمعية ,
على أي فوجئنا بالمدعو النعمة الغازي يقدم استقالته كما كتب فيها لظروف خاصة ولكنه في الفايس كتب أنه قدمها لظروف سيعلن عنها في ما بعد عرضت استقالته في اجتماع المكتب وقبلت بإجماع أعضاء وعضوات المكتب
اما عن تجميد اعضاء الفرع لعضويتهم وعضوية الكاتب فليست صحيحة ولا علم لي بها ولا أظنهم يعلمون بها وهي اختلاق يراد به زعزعة العلاقات من الداخل والدليل هو ان اعضاء وعضوات المكتب تضامنوا معي مرتين اخرها عند في الحدثين الاخيرين
في ظل الهجوم على الفرع لأنه فرع يتحرك بقوة سخر المخزن اناس غير معروفة هويتهم ولاينتمون الى احزاب معينة وبدأوا هجوما على الجمعية لكن لم يفلحوا في ذلك واستطاع الفرع أن يستمر في نضاله واجتماعاته بانتظام ولن اسهب في هذا الأمر لأن هناك تقرير أدبي سنقدمه في نهاية المرحلة
ليس من حق الغازي النعمة ان يتهم اعضاء المكتب بالضعف ولا ان يتهمني بالاستبداد و القرارات تؤخذ بالاجماع ولا يستطيع أحد من خارج المكتب ولا حق له في محاسبة المكتب من خلال الهجوم بالشكل الذي فعله سابقا احد المجندين من طرف المخزن ولا هذا النعمة الذي فتح فمه ليتقيأ علينا كلاما لاقيمة له
مسالة التعامل مع الملفات بمنطق الربح والخسارة نحن نتعامل مع ملفات المواطنات والمواطنين بمنطق هل الملف حقوقي يعني بين المواطن والمخزن أما الملفات التي تكون بين المواطنين فليست من اختصاصنا ولايستطيع النعمة الغازي أن يعلل ما قاله فكيف له ذلك وهو لايعرف حتى متى تأسس مكتب الفرع بتيزنيت وكتب أنه في 1998 في حين أنه أسس سنة 1996 ومررت فيه من منخرط 5 سنوات وأمين المال ثم نائب الرئيس ثم رئيس ولم أكن اعترض على من يكون الرئيس أو غيره كنا ولا نزال نعمل بشكل جماعي واما الالقاب فهي شكلية والميزة الوحيدة للرئاسة هي أنها مسؤول أمام العدالة
مسألة تسليم مقر الفرع لصاحبه تمت بطلب منه بعدما قال اننا سنتسبب له مع والده في مشاكل وخصوصا أنه ترتب علينا أكثر من 12 شهرأ وبعدما عجزنا عن الأداء اضررت الى اقتراض بنكي لأسدد جزءا مهما من تكاليف الكراء وبعد سماع جميع أراء اعضاء المكتب وبعض المنخرطين ، ولعلم الجميع أن المكتب المركزي لايمد الفروع بأي مبلغ للكراء وأن المجلس البلدي أعطانا منحة 3000 درهم في حين تتوصل جمعيات نائمة بمبالغ مهمة وقد حرمنا من منحتين
المقر اكتراه لي صاحبه باسمي الشخصي وما ترتب من كراء اكيد تراكم علي وكان علي أن أتحمل ذلك ماديا وتحملته
المجلس الاقليمي لم نتوصل منه بأي مبلغ في حين هناك جمعيات تتمع بمنح باهضة وهناك أشياء أخرى لايمكنني أن أذكرها لأنها ستأتي في التقرير المالي عند التجديد
ولتبيان أن الهجوم له اهداف تتزامن مع الصراع ضد مافيا العقار ولانني شخص مزعج حاول المخزن بشتى الاساليب وهذا باعترافهم تصيد هفوة لي لكنه فشل وطبيعي ان يغير استراتيجيته وفي محاولة يائسة لإظهار الفرع أنه ضعيف والسبب هو ضعف مكتبه واستقواء رئيسه الذي هو أنا سأرد عليها ببساطة أن النضال الذي نخوضه ضد ما فيا العقار كنا كلنا في محطاته ولما اتسعت الدائرة اصبحت فروع اخرى معنية وصلت خمس فروع وكنت منسقها بصفتي الوطنية وباختيارهم على كل حال الكل يعرف الاحداث ويتابعها ويعرف القوة والسمعة التي وصلتها الجمعية ويمكن النزول الى اي منظقة من الدراركة الى كولميم فقط ينطق اسم الجمعية المغربية لحقوق الانسان وسيسمع الجواب من الفلاحين الفقراء ولايهمنا رأي الشواذ
الأنذال سينساهم التاريخ نحن نناضل من اجل نشر ثقافة حقوق الانسان ومؤازرة الضحايا فعليا وليس فقط بالبيانات وأننا مناضلين ميدانين ولسنا اصحاب دكاكين او نعيش مفتونين بماض يعتبره البعض مقدس وقف التاريخ عنده
وأقول لمثل هذا النكرة أنك لا أنت ولا من هو أعتى منك يستطيع وقف زحف الجمعية المغربية لحقوق الانسان وهي تتقوى بالضربات وترد بالنضال ,
متى تعرفنا عليه ؟
كان ذلك في مسيرة فاتح ماي 2007 وكان يغطي رأسه ونصف وجهه بوشاح ويرفع شعارات يساروية وانسل كما يفعل الجبناء جميعا ليتم اعتقال سبعة مناضلين كنت أحدهم وواجهتنا النيابة العامة بتهمة اهانة المقدسات ولما تسائلنا وضعوا امامنا جل الشعارات التي رفعها هذا النكرة والتي لم تكن تتضمنها لائحة الشعارات التي تم الاتفاق عليها في لجنة الشعارات ثم سألونا عن إسم من رفعها لم نجب اولا لأننا مبدئيين وثانيا لسنا عملاء للمخزن ولو اننا كنا معرضين للسجن وكنت افكر في استغراب كيف استطاع هذا النكرة أن يسمح لنفسه أخلاقيا أن يستولي على الميكافون ويأخده من الشباب ويتصرف بتلك الرعونة ويعرض الشباب للخطر كما فعل احدهم في اكادير ليتم اعتقال شابين حكم عليهما ب اربع سنوات ولكني في الاخير ارتحت لانهم قبضوا علينا نحن كمسؤولين ولنا تجارب في الصراع مع المخزن
ظهر هذا النكرة للمرة الثانية إبان الحرب على فلسطين وكنا على موعد مع نشاط حول المخطط الاستعجالي من تنشيط الرفيق محمد بلعتيق وقبل الدخول الى القاعة كانت وقفة رمزية تضامنية مع الشعب الفلسطيني ورفع شعار ” كلنا رصاص ورائك يا حماس ” الشيء الذي أثار حفيظة الرفاق ولم يرفعه أحد معه مما سيدفعه لاتهام الرفاق بالجبن وكان الرد هو شعارهو ” لافتح لاحماس المقاومة هي الاساس “
أسوق هذين المثالين لأؤكد أن هذا الشخص له دور يحاول القيام به ومدفوع من جهات غير معروفة ليظهر للمرة الثالثة في 20 فبراير وفي مسيرة كانت قد تعرضت للقمع حلت بينه وبين البوليس لامنعهم من ضربه وشتمه وحاول أن يظهر كأحد القياديين لكن النفس الطويل يكشف الفئران فيعيدهم الى حجمهم الطبيعي
واستطاع الحصول على بطاقة الجمعية ولكنه تبطق وله غرض سيفصح عنه من بعد كان يلعب على جميع الحبال مرة يتكلم كرفيق وأنه تقدمي ومرة اسلاماوي ولكنه لم يفصح عن ما يبطنه الا فيما بعد ويمكنكم الرجوع الى صفحته في الفايس لتتعرفوا عليه أكثر والذي أثار استغرابي أنه لا يعلن عداءه لي و كان يتقرب الي عن طريق احد الرفاق
تبطق في الجمعية ولكنه غبي لم يكلف نفسه حتى قراءة دليل المنخرط لقد ظن أننا حين تركناه يصل الى المكتب أن من حقه أن يفعل ما يشاء لن أتطرق الى مسألة الرئاسة ومسألة تشبتي بها الغير المقبول فالرفاق والرفيقات يعرفون ما وقع فقط اشير الى انه كان يريد توريط الشباب لكن الشباب أجابوا بكل وضوح أن ظروفهم لاتسمح لهم بتقلد المهمة الصعبة
ومسألة قضية الولاية الرابعة انا لااعتبرها ولاية لان الولاية من الولاء والتولية وهي لغة مخزنية فلا أحد ولاني الرئاسة بل الرئاسة مسؤولية وقدرة على ادارة عمل مكتب الجمعية فقد تحملتها على مضض ولم أسع إليها لأنها عرضتني لمضايقات من كل النواحي المادية والمعنوية ، بلغة واضحة حصلات فيدي رغم ان وجودي على راس الفرع لايتعارض وقوانين الجمعية ,
على أي فوجئنا بالمدعو النعمة الغازي يقدم استقالته كما كتب فيها لظروف خاصة ولكنه في الفايس كتب أنه قدمها لظروف سيعلن عنها في ما بعد عرضت استقالته في اجتماع المكتب وقبلت بإجماع أعضاء وعضوات المكتب
اما عن تجميد اعضاء الفرع لعضويتهم وعضوية الكاتب فليست صحيحة ولا علم لي بها ولا أظنهم يعلمون بها وهي اختلاق يراد به زعزعة العلاقات من الداخل والدليل هو ان اعضاء وعضوات المكتب تضامنوا معي مرتين اخرها عند في الحدثين الاخيرين
في ظل الهجوم على الفرع لأنه فرع يتحرك بقوة سخر المخزن اناس غير معروفة هويتهم ولاينتمون الى احزاب معينة وبدأوا هجوما على الجمعية لكن لم يفلحوا في ذلك واستطاع الفرع أن يستمر في نضاله واجتماعاته بانتظام ولن اسهب في هذا الأمر لأن هناك تقرير أدبي سنقدمه في نهاية المرحلة
ليس من حق الغازي النعمة ان يتهم اعضاء المكتب بالضعف ولا ان يتهمني بالاستبداد و القرارات تؤخذ بالاجماع ولا يستطيع أحد من خارج المكتب ولا حق له في محاسبة المكتب من خلال الهجوم بالشكل الذي فعله سابقا احد المجندين من طرف المخزن ولا هذا النعمة الذي فتح فمه ليتقيأ علينا كلاما لاقيمة له
مسالة التعامل مع الملفات بمنطق الربح والخسارة نحن نتعامل مع ملفات المواطنات والمواطنين بمنطق هل الملف حقوقي يعني بين المواطن والمخزن أما الملفات التي تكون بين المواطنين فليست من اختصاصنا ولايستطيع النعمة الغازي أن يعلل ما قاله فكيف له ذلك وهو لايعرف حتى متى تأسس مكتب الفرع بتيزنيت وكتب أنه في 1998 في حين أنه أسس سنة 1996 ومررت فيه من منخرط 5 سنوات وأمين المال ثم نائب الرئيس ثم رئيس ولم أكن اعترض على من يكون الرئيس أو غيره كنا ولا نزال نعمل بشكل جماعي واما الالقاب فهي شكلية والميزة الوحيدة للرئاسة هي أنها مسؤول أمام العدالة
مسألة تسليم مقر الفرع لصاحبه تمت بطلب منه بعدما قال اننا سنتسبب له مع والده في مشاكل وخصوصا أنه ترتب علينا أكثر من 12 شهرأ وبعدما عجزنا عن الأداء اضررت الى اقتراض بنكي لأسدد جزءا مهما من تكاليف الكراء وبعد سماع جميع أراء اعضاء المكتب وبعض المنخرطين ، ولعلم الجميع أن المكتب المركزي لايمد الفروع بأي مبلغ للكراء وأن المجلس البلدي أعطانا منحة 3000 درهم في حين تتوصل جمعيات نائمة بمبالغ مهمة وقد حرمنا من منحتين
المقر اكتراه لي صاحبه باسمي الشخصي وما ترتب من كراء اكيد تراكم علي وكان علي أن أتحمل ذلك ماديا وتحملته
المجلس الاقليمي لم نتوصل منه بأي مبلغ في حين هناك جمعيات تتمع بمنح باهضة وهناك أشياء أخرى لايمكنني أن أذكرها لأنها ستأتي في التقرير المالي عند التجديد
ولتبيان أن الهجوم له اهداف تتزامن مع الصراع ضد مافيا العقار ولانني شخص مزعج حاول المخزن بشتى الاساليب وهذا باعترافهم تصيد هفوة لي لكنه فشل وطبيعي ان يغير استراتيجيته وفي محاولة يائسة لإظهار الفرع أنه ضعيف والسبب هو ضعف مكتبه واستقواء رئيسه الذي هو أنا سأرد عليها ببساطة أن النضال الذي نخوضه ضد ما فيا العقار كنا كلنا في محطاته ولما اتسعت الدائرة اصبحت فروع اخرى معنية وصلت خمس فروع وكنت منسقها بصفتي الوطنية وباختيارهم على كل حال الكل يعرف الاحداث ويتابعها ويعرف القوة والسمعة التي وصلتها الجمعية ويمكن النزول الى اي منظقة من الدراركة الى كولميم فقط ينطق اسم الجمعية المغربية لحقوق الانسان وسيسمع الجواب من الفلاحين الفقراء ولايهمنا رأي الشواذ
الأنذال سينساهم التاريخ نحن نناضل من اجل نشر ثقافة حقوق الانسان ومؤازرة الضحايا فعليا وليس فقط بالبيانات وأننا مناضلين ميدانين ولسنا اصحاب دكاكين او نعيش مفتونين بماض يعتبره البعض مقدس وقف التاريخ عنده
وأقول لمثل هذا النكرة أنك لا أنت ولا من هو أعتى منك يستطيع وقف زحف الجمعية المغربية لحقوق الانسان وهي تتقوى بالضربات وترد بالنضال ,
عذراً التعليقات مغلقة