أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء أمس الأحد حل الجمعية الوطنية وتنظيم انتخابات تشريعية جديدة، بعد فوز أقصى اليمين الفرنسي بزعامة مارين لوبن في الانتخابات الأوروبية بفارق كبير عن معسكر الغالبية الرئاسية. حيث فاز أقصى اليمين في الانتخابات بنسبة تزيد على 30% من الأصوات، ملحقاً هزيمة كبيرة بالمعسكر الرئاسي الذي حصل على نحو 15% من الأصوات، بحسب التقديرات.
وبالعودة مارين لوبن فهي قد خسرت في مواجهتها مع ماكرون مرتين في الانتخابات الرئاسية لعامي 2017 و2022، وتهدف مجدداً إلى الوصول للرئاسة في الاستحقاق المقرر عام 2027.
عذراً التعليقات مغلقة