تاريخ المغرب سلسلة من الملاحم الحربية والمعارك الضارية، خاضها المغاربة
ليحافظوا على وحدة بلادهم، والمغاربة كما عرفوا – عبر تاريخهم المجيد –
لا يركنون للاستسلام واليأس، وإنما دأبهم أن يصبروا ويصابروا ويستلهموا
من ذخيرة إيمانهم القوي “روافد من القوة والبأس الشديد لمجابهة التحديات
ومطاردة الانكسارات”.
وشعراء المغرب و فنانوها لم يكونوا بمعزل عن قضايا بلادهم التاريخية
ومعارك جيوشها وبطولات رجالها، بل قصيدهم سجلا لمفاخرها وملاحمها، وصورة
وضاحة لتقاليد جنودها ومجاهديها العسكرية في معارك الشرف والدفاع عن
الوطن والإسلام
وبقي – إلى يومنا هذا – جنود المغرب وشعراؤه و فنانوه متمسكين
“بتقاليدهم” العتيقة التي اشتهروا بها عبر تاريخهم الحافل بالأمجاد :
الأولون متوثبون متحفزون واقفون سدا منيعا أمام التحديات، حامون لوطنهم
ولمقدساتهم من الأخطار المحدقة بها، والآخرون يرسمون لوحات شعرية و ملاحم
تدل على الشهامة المغربية ويسجلون للتاريخ الوقائع والخوارق المثالية، في
سبيل الحفاظ على الوطن والدين والوحدة الترابية.
ومن هدا المنطلق يستعد المخرج المغربي مولاي عبد اللطيف العديلي بإطلاق
الملحمة الوطنية ” خيام الصحراء المغربية ملحمة عرش و رعية “التي ستبث
أواخر شهر مارس على القنوات التلفزيونية والإذاعية المغربية وعبر
اليوتوب.
و سيشارك فيها مجموعة من الفنانين المغاربَة، بمجالات الغناء والتلحين
والعزف والتصوير والإخراج ، وكذا التمثيل، والتي سيتم تقديمها كإهداء
للملك محمّد السادس وكافّة الشعب المغربيّ .
وتعد هذه الملحمة الوطنية التي هي من فكرة وكلمات وإنتاج المخرج المغربي
مولاي عبد اللطيف العديلي ، مبادرة فريدة وسابقة فنية منذ اعتلاء جلالة
الملك محمد السادس عرش أسلافه المنعمين، وهي تحمل في ثناياها توثيقا
تاريخيا للمراحل المهمة التي قطعتها قضيتنا الوطنية الأولى : الصحراء
المغربية في أربعة تراكيب:
التركيب الأول: مبايعة القبائل الصحراوية الأولى للسلطان مولاي علي الشريف.
التركيب الثاني: تأكيد البيعة و تجديدها للمغفور له محمد الخامس طيب الله تراه.
التركيب التالت: الاشراقة العظيمة التي غيرت مجرى التاريخ للعالم أجمع
أسمى الامتلة في تحقيق الانتصارات العظمى و التحديات الكبرى عن طريق
السلم و السلام المسيرة الخضراء المظفرة في عهد البطل المرحوم الحسن
الثاني.
التركيب الرابع: التطورات الذهبية التي أخدت لب العالم و جعلت القضية
الأولى قضية مقبولة من لدن المنتظم الدولي و مقبولة لديه بالإجماع في عهد
وريث الكفاح و النضال مبدع فكرة الحكم الذاتي كحل ناجع لقضيتنا الصحراوية
المغربية شبل داك الأسد جلالة الملك سيدي محمد السادس نصره الله و أيده و
أقر عينه بولي عهده مولاي الحسن رعاه الباري في عز و كرامة و مجد هذا
الوطن العظيم.
ليحافظوا على وحدة بلادهم، والمغاربة كما عرفوا – عبر تاريخهم المجيد –
لا يركنون للاستسلام واليأس، وإنما دأبهم أن يصبروا ويصابروا ويستلهموا
من ذخيرة إيمانهم القوي “روافد من القوة والبأس الشديد لمجابهة التحديات
ومطاردة الانكسارات”.
وشعراء المغرب و فنانوها لم يكونوا بمعزل عن قضايا بلادهم التاريخية
ومعارك جيوشها وبطولات رجالها، بل قصيدهم سجلا لمفاخرها وملاحمها، وصورة
وضاحة لتقاليد جنودها ومجاهديها العسكرية في معارك الشرف والدفاع عن
الوطن والإسلام
وبقي – إلى يومنا هذا – جنود المغرب وشعراؤه و فنانوه متمسكين
“بتقاليدهم” العتيقة التي اشتهروا بها عبر تاريخهم الحافل بالأمجاد :
الأولون متوثبون متحفزون واقفون سدا منيعا أمام التحديات، حامون لوطنهم
ولمقدساتهم من الأخطار المحدقة بها، والآخرون يرسمون لوحات شعرية و ملاحم
تدل على الشهامة المغربية ويسجلون للتاريخ الوقائع والخوارق المثالية، في
سبيل الحفاظ على الوطن والدين والوحدة الترابية.
ومن هدا المنطلق يستعد المخرج المغربي مولاي عبد اللطيف العديلي بإطلاق
الملحمة الوطنية ” خيام الصحراء المغربية ملحمة عرش و رعية “التي ستبث
أواخر شهر مارس على القنوات التلفزيونية والإذاعية المغربية وعبر
اليوتوب.
و سيشارك فيها مجموعة من الفنانين المغاربَة، بمجالات الغناء والتلحين
والعزف والتصوير والإخراج ، وكذا التمثيل، والتي سيتم تقديمها كإهداء
للملك محمّد السادس وكافّة الشعب المغربيّ .
وتعد هذه الملحمة الوطنية التي هي من فكرة وكلمات وإنتاج المخرج المغربي
مولاي عبد اللطيف العديلي ، مبادرة فريدة وسابقة فنية منذ اعتلاء جلالة
الملك محمد السادس عرش أسلافه المنعمين، وهي تحمل في ثناياها توثيقا
تاريخيا للمراحل المهمة التي قطعتها قضيتنا الوطنية الأولى : الصحراء
المغربية في أربعة تراكيب:
التركيب الأول: مبايعة القبائل الصحراوية الأولى للسلطان مولاي علي الشريف.
التركيب الثاني: تأكيد البيعة و تجديدها للمغفور له محمد الخامس طيب الله تراه.
التركيب التالت: الاشراقة العظيمة التي غيرت مجرى التاريخ للعالم أجمع
أسمى الامتلة في تحقيق الانتصارات العظمى و التحديات الكبرى عن طريق
السلم و السلام المسيرة الخضراء المظفرة في عهد البطل المرحوم الحسن
الثاني.
التركيب الرابع: التطورات الذهبية التي أخدت لب العالم و جعلت القضية
الأولى قضية مقبولة من لدن المنتظم الدولي و مقبولة لديه بالإجماع في عهد
وريث الكفاح و النضال مبدع فكرة الحكم الذاتي كحل ناجع لقضيتنا الصحراوية
المغربية شبل داك الأسد جلالة الملك سيدي محمد السادس نصره الله و أيده و
أقر عينه بولي عهده مولاي الحسن رعاه الباري في عز و كرامة و مجد هذا
الوطن العظيم.
عذراً التعليقات مغلقة