كما توعد أحماد القران افضاح بفضح خروقات بعض المسؤولين بجهة سوس ماسة درعة، حيث اتضح ان عمالة انزكان ايت ملول تعيش عدة مشاكل على عدة مستويات فأحماد القران افضاح قام باستجماعها ونشرها في جريدة أخبار سوس“الأعداد السابقة” ….ولازال يواصل نشر فضائح أزكمت الأنوف ورائحتها وصلت إلى المواطن البسيط وما أدراك ما الفضائح. مرة أخرى اتضح أثناء الحفل المقام بالذكرى العاشرة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية ، بقاعة الاجتماعات بالعمالة يوم 18 ماي الجاري، استهتار والضحك، عن الجهة المنظمة للحفل وكذا ” قسم العمل الاجتماعي” لكون الحضور المكثف استغرب عن عدم تمكينهم من حصيلة المبادرة لمدة عشرة سنوات للتعرف عن المنجزات المحققة منذ سنة 2005 الى يومنا هذا ، وكذا تكلفة المشاريع والشركاء قصد الاطلاع والتقييم … لكون المبادرة بإقليم انزكان ايت ملول عرفت انجاز عدة مشاريع في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ، ذات الطبع الاجتماعي والاقتصادي، ومحاربة الهشاشة والتهميش، والفقر منذ سنة 2005 الى غاية 2009 ، حيث تم إحداث ملاعب القرب على كافة تراب جماعة الإقليم ودار المواطن ، ومراكز السوسيو الثقافي ، إضافة إلى قاعات متعددة الاستعمالات ، و الاهتمام بالفئة الهشة ، ودعم البنيات الأساسية ، ودعم التنشيط الثقافي والاجتماعي والرياضي والديني، ورصد مبالغ مالية لمحاربة الفقر والتهميش ، فك العزلة عن المناطق النائية بالاقليم والمساهمة في مشروع الماء الصالح للشرب …… ، مقارنة مع اقليم مجاور الذي عرف انجاز عدة مشاريع ذات الطبع الاجتماعي والتنموي و والسوسيو الثقافي ….حسب بما صرح به احد الحضور بقاعة الاجتماعات لا احماد القران افضاح
كما حشر احمد القران افضاح انفه وسط الحضور بذات القاعة ولحط ان ما يتداول هناك الحديث عن المبادرة لاغير وعن المشاريع المحدث مثل ملعب الرمل المنجز من قبل، ويتم تدشينه في كل مناسبة من طرف المسوؤل الإقليمي الحالي رفقة وفد هام ” يقول المثل تمخض الجبل فولد فأرا” للاطلاع عليه او جرد المشاريع المنجزة في إطار المبادرة ، الملصقة بالوحات الاشهارية ، التي يتم وضعها هناك في كل مناسبة وطنية ، كما ان المواطن ينتظر المزيد والمزيد من الانجازات التي ندى بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده .
ففي الوقت الذي تنتظر الساكنة المحلية بإقليم انزكان ايت ملول، من السلطات الإقليمية تخصيص مبالغ مالية من المبادرة من اجل انجاز مأوى للمتشردين ومختلي عقليا الذين يقضون مضجع الساكنة بمختلف مراكز الإقليم دون أن تلجأ السلطة إلى الأخذ بيدهم إلى المكان الذي يستحقونه لأسباب إنسانية، بالإضافة إلى ذلك فإن ما يتعلق بالمتشردين هناك تعليمات صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله توصي بالتعامل و احتضان هذه الفئة المغلوبة على أمرها ، حسب ما نشرته مصادر إعلامية في الموضوع.
و يشارأن السلطات يجب عليها أن تقوم بزيارات ميدانية لتتبع مشاكل المواطنين وليس البقاء في مكاتبها المكيفة.
عذراً التعليقات مغلقة