التعامل مع سعد الدين العتماني القيادي في حزب العدالة والتنمية من طرف مناضلي الحزب بتيزنيت الحاضرين بدار الثقافة ضمن فعاليات ثيري نوكال أثر استغراب المتتابعين للمشهد السياسي حيث لم يحظى منهم باستقبال كما حظي اليأس العماري باهتمام جميع الأطراف .
كما لحظى كذلك ان العتماني إلتحق وحيدا وغادر وحيدا مرفوقا بحراس الحراسة الخاصة إلى سيارته والتقطوا صور تذكارية مع القيادي… وهل يعتبر هذا التصرف رسالة من القيادة المحلية للقيادي العتماني ان تيزنيت خط احمر ومحمية خاصة للعائلة الحاكمة محليا.
وهل مداخلة العتماني بالامازيغية حيث عرف بوصوله وأصول عائلته المنتمية لمنطقة تفراوت رسالة إلى من يهمه الأمر ان هناك امكانيات الترشح بالإقليم .
ملاحظة :مباشرة بعد هذا النشاط اجتمعت القيادة الإقليمية لحسم مرشحي المصباح .
عذراً التعليقات مغلقة