كشفت التحقيقات التي أجرتها عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مع أفراد خلية إرهابية، العديد من المعطيات الدقيقة عن الأماكن والشخصيات والمناطق الحساسة المستهدفة بعمليات تصفية جسدية أو تفجيرات عن بعد.
وأفادت “الصباح” التي أوردت الخبر، أن أفراد الخلية الثلاثة، الموالين لتنظيم الدولة، خططوا لتصفية حميد شباط، أمين عام حزب الاستقلال، الذي أقر زعيم الشبكة بأنه كان محط مراقبة من قبل عناصر الخلية التي كانت تتحين الفرصة لتنفيذ مخططها، ومن أهدافه اغتيال مشعوذ وأمنيين، وتفجير سيارة مفخخة بثكنة عسكرية بالمنطقة الحدودية مع الجزائر.
عذراً التعليقات مغلقة