يعرف اكل ربوع وطننا الجريح حركة إحتجاجية ذات مطالب إجتماعية من أجل تحسبن ظروف المواطنين ( الصحة. التعليم. التشغيل….) و قد جبهت بالقمع و سياسة الأذان الصماء من طرف الدولة و الحكومة في غياب ارادة سياسية حقيقة لحل كل المشاكل.
و تشهد مدينة تزنيت على غرار كل المواقع الصامدة غليانا شعبيا إثر تدني الخدمات الإجتماعية و منها الخدمات الصحية بالخصوص و هو أيضا جوبه بالمنع من طرف السلطة ( القافلة التضامنية لجبهة تزنيت للدفاع عن الخدمات الإجتماعية)
مؤخرا و كذا تواطئ أحد النقابات الصحية الخسبيسة مع المندوبية للزج بأبناء المدينة الفاضحيي سوء تدبير القطاع بالإقليم في السجون و أيضا وضع شكاية كيدية من طرف المندوب الإقليمي للصحة ضد رئيس الفرع المحلي عمر الحمري و كل ذلك من أجل إسكات الأصوات الحرة المطالبة بتحسين الوضع الصحي بالمدينة.
لهذا نعلن للرأي العام الوطني و المحلي مايلي :
وطنيا :
● تضامننا مع جرادة الأبية التي تعرضت للقمع الوحشي من طرف قوات القمع و تضامننا مع كل المواقع
الصامدة ضد سياسة الإقصاء.
محليا :
● تضامننا مع رئيس الفرع المحلي الرفيق عمر الحمري إثر العمل الجبان الذي أقدم عليه المندوب الإقليمي
لوزارة الصحة في وضع شكاية كيدية و ذلك من أجل إسكات صوت الرفيق الحر.
● تضامننا مع الدكتور المهدي الشافعي طبيب الأطفال فاضح الفساد بالمستشفى الإقليمي بتزنيت.
● تنديدنا بمنع القافلة التضامنية التي نظمتها جبهة تزنيت للدفاع عن الخدمات الإجتماعية.
● االإعلان على إنخراطنا و تثمميننا لضالات جبهة تزنيت للدفاع على الخدمات الإجتماعية
عذراً التعليقات مغلقة