خرج النقابي المعروف بالكونفدرالية الديمقراطية للشغل سليمان العماري بعدة تساؤلات حول قطاع الصحة باقليم تيزنيت من خلال تدوينة على صفحته بالفيسبوك جاء فيها :
بعد الزيارة الأخيرة لوزير الصحة لجهة سوس ماسة والتي توجت بالتوقيع على عدة اتفاقيات تهم قطاع الصحة بالجهةوخاصة باقليمي اكادير وانزكان ايت ملول … فهنيئا لساكنة هده المنطقة .
السؤال أين نصيب إقليم تيزنيت خاصة في تأهيل قطاع الصحة…
المستشفى الإقليمي الحسن الاول بتيزنيت لم يعد يلبي حاجيات الساكنة لكونه بني مند 1981 حيث عدد السكان لايتجاوز عشر ساكنة اليوم رغم الهجرة ..انزكان وفرت اكثر من ستة هكتارات لبناء مستشفى إقليمي جديد … قبلها إقليم سيدي افني ..
هل السبب هو العقار ياترى ،؟
وتيزنيت هي الإقليم الوحيد الدي يتوفر على اراضي شاسعة ..
أين وصل مستشفى القرب لتافراوت؟ جاء بعده مستشفى القرب للقليعة هاهو في طريق البناء ..وكدالك مستشفى القرب بلخصاص..
ننتضر جوابا من برلمانيينا ومن الحكومة ومن الاحزاب المشكلة لها اقليميا وجهويا ووطنيا….
للتذكير فقط..مؤخرا انتفض المجتمع المدني في إقليم انزكان أيت ملول بخصوص الوضع الصحي وانتقلوا حتى الرباط وقابلوا وزير الصحة ووعدهم بحل المشكل نفس الشيء اجتمع رؤساء الجماعات لهدا الإقليم وراسلوا الوزير واستقبلهم في مكتبه بالرباط وقضي الأمر…
عذراً التعليقات مغلقة