كشفت مصادر مطلعة ، أن الملك محمد السادس سيترأس مجلساً وزارياً خلال الأيام القليلة المقبلة، يرتقب أن يشهد تعديلاً حكومياً على إثره. بروفايلات عديدة مرشحة للإستوزار، على رأسها قيادات من أحزاب خارج التحالف الحكومي الثلاثي، خاصة لحمل حقائب إستعصت على الوزراء الحاليين على رأسها حقيبتي التربية الوطنية والتعليم العالي.
وشددت مصادرنا على أن التغييرات مرشحة لتشمل أيضاً (حقائب سيادية).
الأخبار
تابعونا على تويتر
انضم الينا على فيسبوك
انضم الينا على فيسبوك
24 ساعة
عذراً التعليقات مغلقة