وقال الجيش في بيان إن العاصفة كانت محملة بحبات البرد التي بلغ حجمها حجم كرة غولف وأدت إلى تدمير المراوح وتحطيم الزجاج متسببة بتعطيل الطائرات لعدة أسابيع وذلك في منطقة يسيطر عليها متمردو طالبان وفي فترة حرجة حيث ينشطون في شن الهجمات مع قدوم الربيع.
ولا تزال ثماني مروحيات معطلة بعد ثلاثة أسابيع من العمل الكثيف لإصلاح الأعطاب. ورغم أن الجيش الأفغاني سيتولى من الآن فصاعدا العمليات على الأرض الا ان الجيش الأميركي يؤمن له الغطاء الجوي.
وقال الكولونيل الان بيبين، قائد قوة فالكون الجوية في السرب القتالي الثالث، انه “لم تسنح للعدو الفرصة للاستفادة من الأضرار التي لحقت بالطائرات”. |
عذراً التعليقات مغلقة