تتابع جمعية صوت الطفل باستياء بالغ الحملة المسعورة الممنهجة ضد مسؤولين قضائيين بأكادير وانزكان.
وبعد الوقوف على حيثيات هذه الهجمة والخلفيات تحكمها فإن جمعية صوت الطفل تعلن ما يلي :
*استنكارها لحملة الاساءة لمسؤولين يعتبرون من أبرز رموز النزاهة والاستقلالية والشفافية.
*تخوفها من أن تكون هذه الحملة تفوح منها رائحة الانتقام والتشويش على مجهودات كبيرة للقضاء على ممتهني النصب والاحتيال والسمسرة في محيط المؤسسات القضائية، الذين تم التضييق عليهم والتصدي لهم من طرف النيابة العامة بمحكمة انزكان.
تضامنها مع مسؤولي القضاء الذين استهدفتهم افتراءات واتهامات مجانية، وتعلن دعمها لهؤلاء المسؤولين في معركة عدم الرضوخ لأي جهة تحاول النيل من مصداقية ونزاهة القضاء.
عن المكتب
الرئيسة: فاطمة عريف
عذراً التعليقات مغلقة