أشارت جريدة الأسبوع في نسختها الإلكترونية، مساء أمس الإثنين، 1 غشت، أن مؤتمر “ميد كوب 22” طنجة، كان فرصة مواتية للوزيرة الحيطي من أجل نفي الأخبار المتداولة على نطاق واسع، والمتعلقة بزيارتها لإسرائيل من أجل توقيع العقد مع شركة لنقل الأزبال الإيطالية للمغرب.
وأضافت الجريدة أن فيسبوكيون قد تداولوا وثائق قالوا أنها للشركة الإسرائيلية “zim intergrated shipping services” والتي يوجد مقرها الرئيسي بحيفا، قد تكلفت بنقل النفايات باعتبارها من أكبر شركات النقل البحري في العالم.
وكانت الوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة المكلفة بالبيئة، بطلة فضيحة الأزبال المستوردة من إيطاليا في عهد حكومة بنكيران، إلا أن المرسوم المتعلق بالتحكم في النفايات والتخلص منها، صدر بتاريخ 24 نونبر 2000، أي في عهد عبد الرحمن اليوسفي.
عذراً التعليقات مغلقة